لماذا هذا الموقع؟
لأن الحقيقة كثيرًا ما تُغتصب وتُجزأ قبل أن تصل إلى العلن… هنا نحاول أن نمنحها فرصة أقرب للصدق، وإن لم نستطع قولها كاملة فلن نصفق للباطل ولن نكون شاهد زور.
نحن أبناء كلمة نريدها حرّة ومختلفة بقدر ما نستطيع، نكتب بالعقل لا بالعاطفة، ونرى الأشياء بالبصيرة لا بالبصر.هذا الموقع ليس للأخبار العاجلة، بل للرأي والتحليل… صورة أخرى للأحداث، قد لا تجدها في ضجيج المساحات الأخرى.